***__________***
بسم الله الرحمان الرحيم
مرحبا بك في منتدياتنا نرجو ان تكون (ي) في تمام الصحة و العافية فاذاكنتم اعضاء لدينا فارجو منكم الدخول . واذا كنتم زوارا اتشرف بتسجيلكم في المنتدى واتمنا ان تقضو معنا اجمل الاوقات.

وشكرا.....
***__________***
بسم الله الرحمان الرحيم
مرحبا بك في منتدياتنا نرجو ان تكون (ي) في تمام الصحة و العافية فاذاكنتم اعضاء لدينا فارجو منكم الدخول . واذا كنتم زوارا اتشرف بتسجيلكم في المنتدى واتمنا ان تقضو معنا اجمل الاوقات.

وشكرا.....
***__________***
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

***__________***


 
الرئيسيةثانوية محمد فاتأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
التبادل الاعلاني
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 53 بتاريخ الثلاثاء 11 أكتوبر 2016 - 23:59
المواضيع الأخيرة
»  عندما تظن انك على صواب
السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالأحد 11 يناير 2015 - 16:04 من طرف Amina L'Algérienne

» موضوع المليون رد .......
السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالأحد 2 نوفمبر 2014 - 18:46 من طرف kader_0778

» ﻔَﺮﻕ ﺑﻴﻦّ ﺍﻟﻤَﻐﻔِﺮﻩ ﻭَﺍﻟﻌَﻔﻮ
السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالأحد 2 نوفمبر 2014 - 18:39 من طرف kader_0778

» !!!!!؟؟؟؟؟
السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالأحد 2 نوفمبر 2014 - 18:36 من طرف kader_0778

» حُلْم..
السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالأحد 17 أغسطس 2014 - 12:14 من طرف صَمْتـــ الرَحِيـــــلْ

»  لرقم خمسة واختار عضو وتكلم عليه
السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالجمعة 15 أغسطس 2014 - 1:35 من طرف صَمْتـــ الرَحِيـــــلْ

»  كيف احزن والله ربي
السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالثلاثاء 5 أغسطس 2014 - 18:33 من طرف *ثابتة في زمن العواصف*

»  فضائل صوم ست من شوال
السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالثلاثاء 5 أغسطس 2014 - 17:38 من طرف *ثابتة في زمن العواصف*

»  وقفات لما بعد رمضان
السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالجمعة 1 أغسطس 2014 - 12:51 من طرف صَمْتـــ الرَحِيـــــلْ

لنحيا بالقرءان
TvQuran
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط ثانوية احمد فاتحة على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط ***__________*** على موقع حفض الصفحات
الزوار
السياسة المالية في الجزائر Labels=0
المواضيع الأكثر نشاطاً
لرقم خمسة واختار عضو وتكلم عليه
موضوع المليون رد .......
/ تحدي المشرفين xالاعضاء /
•( لعبـــة الاسمــــــــاء )•
المتنافسون في محبة الرسول
][®][^][®][اروع الصور لثاثويتنا العزيزة ][®][^][®][
لعبة جدبدة : لعبة المدن والولايات الجزائرية
قنبلة الموسم اجمل مدينة في عين الدفلى العبادية
كيف تنصر المصطفى عليه الصلاة والسلام
قسم 3تقني رياضي
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

 

 السياسة المالية في الجزائر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هيام.... عاشقة الجنة
المشرفة المتميزة
المشرفة المتميزة
هيام.... عاشقة الجنة


ماهو ناديك المفضل؟ : وداد تلمسان
انثى السرطان الديك
عدد المساهمات : 1226
الرصيد المالي : 16536
حب الاصدقاء له : 12
تاريخ الميلاد : 19/07/1993
تاريخ التسجيل : 02/12/2010
العمر : 30
الموقع : عين الدفلى

بطاقة الشخصية
امراء المنتدى امراء المنتدى: 3

السياسة المالية في الجزائر Empty
مُساهمةموضوع: السياسة المالية في الجزائر   السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالجمعة 21 يناير 2011 - 13:54


السياسة المالية في الجزائر
السياسة المالية في الجزائر
i- تعريف السياسة المالية:
هي ذلك الأسلوب أو البرنامج الذي تتبعه الحكومة للتأثير في الإقتصاد القومي والمجتمع بهدف المحافظة على الإستقرار العام وتنميته ومعالجة مشاكله ومواجهة كافة الظروف المتغيرة وذلك بواسطة استخدام الإيرادات والنفقات العامة والدين العام بالإضافة إلى الضرائب.

ii- أهداف السياسة المالية:
1- تصحيح مسار عملية التنمية الإقتصادية أو الإجتماعية.
2- التأثير على حركة الاقتصاد الوطني وذلك من خلال التأثير على معدلات التضخم أو الانكماش، كما يمكن استخدام الإصدارات النقدية أو التمويل بالعجز لزيادة التوسع في مجال الإنفاق الاستثماري وتطوير معدلات النمو الإقتصادي بشكل إيجابي، أيضاً يمكن للدولة أن تلجأ إلى الحد من نشاطات استثمارية من خلال اللجوء إلى معدلات فائدة عالية أو شرائح ضريبية مرتفعة.
3- تحقيق العدالة الاجتماعية حيث أنه إذا لم يكن هناك استخدام عقلاني ومنطقي وعادل فإن ذلك سيؤدي إلى تحقيق الظلم الاجتماعي بدلاً من العدالة الاجتماعية.

iii- أدوات السياسة المالية:
مثل ما تستطيع الحكومة التأثير على الاقتصاد الوطني وإدارته باستخدام السياسة النقدية والتي يعتبر معدل الفائدة والخصم ومعدل الإحتياطي أدواتها فإنها أيضا تستخدم أدوات السياسة المالية من ضمن السياسة الاقتصادية العامة ، وأدوات السياسة المالية هي توزيع الضرائب وتوزيع الإنفاق وطريقة التعامل مع الدين العام أو الفائض .
1- الضرائب:
بكافة أنواعها مثل ضريبة الدخل وضرائب الشركات والضرائب الغير مباشرة وكذلك الرسوم الجمركية التي تفرض على السلع والخدمات سواء ما كان منها محلياً أو خارجياً عند استيراده ، بحيث تفرض الدولة ضريبة أو رسم معين لتحقيق هدف معين يخدم السياسة الاقتصادية للدولة حيث تهدف الدولة من فرضها على سلع معينة من حماية صناعة وطنية مثلاً أو إعادة توزيع الدخل القومي الحقيقي أو أن الدولة ترغب في التأثير على وارداتها من السلع المستوردة بما يخدم سياستها الاقتصادية العامة.
على سبيل المثال عندما تقوم الدولة بخفض الضريبة لذوي الدخل المنخفض سوف يساعد ذلك على زيادة استهلاكهم أو إنفاقهم الاستهلاكي بنفس القدر الذي تم تخفيضه بينما لو تم رفعها على ذوو الدخل المرتفع فان ذلك لن يؤثر على استهلاكهم المرتفع أصلا ولكن سوف يؤثر على مدخراتهم مع عدم تغير إنفاقهم الاستهلاكي وبقاءه بنفس المستوى.

2- الإنفاق الحكومي:
حجمه وكيفية توزيعه على النشاطات المختلفة داخل الدولة له تأثير على تلك النشاطات وكذلك التأثير على نشاط معين سوف يؤثر على الأنشطة الأخرى المرتبطة به .
قد يكون الإنفاق الإجمالي ثابت أي بدون زيادة أو نقص ولكن إعادة توزيعه على الأنشطة الإقتصاديه لها اثر كبير حيث على سبيل المثال يتم خفض الإنفاق على الطرق و الإنشاء وزيادة ما تم خفضه في هذا النشاط لصالح نشاط التعليم مثلاً ولذلك فان لتوزيع الإنفاق دور كبير وقد يكون في زيادة الإنفاق على نشاط معين على حساب آخر فيه تحفيز للاقتصاد ومثال آخر وهو أن يتم خفض الإنفاق على التعليم وتحويل ما تم خفضه لإيجاد نشاطات استثمارية تستوعب بطالة ، وعليه فانه في حالة عدم رفع الإنفاق الكلي فإن الإنفاق على نشاط معين يكون على حساب نشاط آخر. ويتم رسم هذه السياسة حسب متطلبات وخطط الدولة .

3- الدين العام:
حجم الدين العام ومقدار نموه وكيفية الحصول عليه تعتبر مهمة من ناحية السياسة المالية للحكومة فهي تؤثر على الوضع الاقتصادي العام في الدولة ، كما انه في نفس الوقت في حال وجود فائض فان حجمه كذلك ومقدار نموه وكيفية استغلاله لها تأثير على الأنشطة الإقتصادية في الدولة .
عندما تقترض الحكومة في فترة التضخم النقدي أي ببيعها للسندات الحكومية على الجمهور فانه سوف يكون هذا البيع على ذوي الدخول المتوسطة والكبيرة أو هذه السياسة قد تسبب انخفاض الاستهلاك (إنفاقهم الإستهلاكي). وكذلك عندما يتعذر على الحكومة تلافي العجز في فترة التضخم فإنها يجب أن تنتهج سياسة لتقليل الضغوط التضخمية عن طريق تخفيض الاستهلاك .
أما في فترة الركود الاقتصادي في الدولة فان الدولة عند حدوث عجز تلجأ لتمويله من المؤسسات المالية وذوو الدخول العالية والذين لا يؤثر إقراضهم للحكومة على إنفاقهم الاستهلاكي مما قد يفاقم المشكلة إذا كان تمويل الدين في فترة ركود من طبقة قد ينخفض استهلاكهم وبدوره فان انخفاض الاستهلاك غير مرغوب في فترات الركود.

iiii- السياسات المالية المناسبة للطفرة والمناسبة للإنكماش:
في البداية يجب إيضاح حالة التوازن في الاقتصاد وهي النقطة التي يكون فيها العرض والطلب تقريباً متعادلان عند تشغيل أو استخدام كامل للموارد الاقتصادية لأي بلد من موارد بشرية ووسائل إنتاج وغيره.
وعند نقطة التوازن في الاقتصاد إذا ارتفع الطلب أو الإنفاق القومي الاستهلاكي والاستثماري والحكومي وصافي المبادلات التجارية عن العرض فان ذلك يعرف بالتضخم أو اعتقد بأنه يعرف بالطفرة . وكلما كان هذا التباعد اكبر بين نقطة التوازن والطلب فانه تزيد حدة هذا التضخم ويتسبب ذلك دائماً في ارتفاع الأسعار بمعدل يزيد كلما زادت الفجوة بين الطلب والعرض.
أما الإنكماش فانه العكس أي انه قد يكون التشغيل اقل ولذلك يكون العرض أقل بينما الطلب كذلك اقل وهذا ما
يعرف بالركود أو الانكماش وأثره كذلك عكس التضخم على الأسعار حيث أن الانكماش يتسبب في انخفاض و
تزيد حدة انخفاض الأسعار كلما زادت الفجوة الانكماشية.
وهنا يأتي دور السياسة المالية لحفظ التوازن والإستقرار في الاقتصاد كأداة مثلها مثل السياسة النقدية وقد يكون الاستخدام لأداة واحده أحيانا من أدوات السياسة المالية ومثلها في السياسة النقدية.
ومن أكثر الأدوات المستخدمة كسياسة مالية هي الإنفاق الحكومي والضرائب كأداتين فعالتين.

1- السياسة المالية الانكماشية المستخدمة في حالات التضخم:
أ- الإنفاق الحكومي:
إن خفض الإنفاق الحكومي وخصوصاً الإنفاق المتعلق بالسلع الاستهلاكية والكمالية والحد من الإسراف والتبذير في القطاعات الحكومية وفي تنفيذ المشاريع التي تقوم بها الحكومة مع عدم المساس بأوجه الإنفاق الذي يتعلق بزيادة الطاقة الإنتاجية للاقتصاد يعتبر احد أهم السياسات المالية التي تهدف إلى كبح جماح التضخم. ومثال أن تعمل الحكومة على تقليص حجم الإنفاق على القطاعات الخدمية دون قطاعات أخرى إنتاجيه لان القطاعات الأخرى الإنتاجية تعمل على إيجاد التوازن في الاقتصاد في هذه الحالة التضخمية ، والمشروعات الخدمية هي الطرق والجسور والمدارس والمستشفيات والكهرباء للقرى وهي المشروعات التي لا يتحقق منها عائداً على المدى المنظور ، وبالطبع فان هذا الحد من الإنفاق سوف يعود لحالته الطبيعية بعد زوال هذا التضخم وعودة الاقتصاد لحالة التوازن و الإستقرار .

ب- الضرائب:
زيادة حجم الضرائب . ومن المعروف أن الضرائب تتنوع وتفرض على شرائح معينة وكل فرض لضريبة يهدف لأثر معين على جهة معينة من أوجه الاقتصاد ، على سبيل المثال فان زيادة ضريبة الدخل تؤدي إلى تقليص حجم الإنفاق الاستهلاكي لدى الأفراد ،بينما زيادة الضرائب غير المباشرة على السلع والخدمات وخصوصاً السلع الكمالية يؤدي إلى خفض الطلب على تلك السلع وقد ترى الحكومة بان الطلب مرتفع على هذه السلع وسياستها المالية تتطلب خفضه لكبح جماح التضخم.
يمكن للحكومة أن تجمع بينهما من خلال تقليص حجم الإنفاق ورفع الضرائب مما يؤدي إلى تراجع الطلب الكلي في الإقتصاد الوطني.
ج- الدين العام:
عندما تقترض الحكومة في فترة التضخم النقدي أي ببيعها للسندات الحكومية على الجمهور فانه سوف يكون هذا البيع على ذوي الدخول المتوسطة والكبيرة أو هذه السياسة قد تسبب انخفاض الاستهلاك (إنفاقهم الإستهلاكي). وكذلك عندما يتعذر على الحكومة تلافي العجز في فترة التضخم فإنها يجب أن تنتهج سياسة لتقليل الضغوط التضخمية عن طريق تخفيض الاستهلاك .
2- السياسة المالية التوسعية المستخدمة في حالات الإنكماش أو الركود:
وهي نفس الأدوات السابقة ولكن يتم استخدامها بشكل عكسي حيث يتم زيادة الإنفاق الحكومي وخفض حجم
الضرائب.

v- السياسة المالية في الجزائر:
السياسة الإنفاقية في تميزت بنمو الإنفاق العام وارتفاع معدلاته من سنة لأخرى طول فترة الدراسة نظرا لتوسع نشاط الدولة وقد مثلت نفقات التسيير خلال الفترة كلها حوالي 72% كمتوسط عام بينما مثلت نفقات التجهيز حوالي 37 % من النفقات العامة في أحسن الأحوال.
أما الإيرادات العامة لقد عرفت تزايد متواصل خلال فترة الدراسة التي استمر اعتمادها بدرجة كبيرة على الجباية البترولية حيث مثلت هذه الأخيرة نسبة أكبر من 60% طوال سنوات الدراسة، ولهذا أصبح الاقتصاد الوطني عرضة للمتغيرات الخارجية وخاصة المتعلقة بأسعار النفط.
وكان من نتيجة ذلك أن الموازنة العامة الجزائرية اتصفت بالعجز المزمن والمستمر خلال أغلب سنوات الدراسة ابتداء من سنة 1992 ويرجع استفحال العجز إلى عجز الإيرادات العامة عن ملاحقة الزيادة في الإنفاق العام.
وفيما يتعلق بوضع التوازن العام للاقتصاد الجزائري فإنه يعاني من مشكلات أساسية وجوهرية تعكس في واقع الأمر حقيقة انعدام التوازن البنيوي بصورة عامة، بعابرة أخرى أن الخلل يعتبر هيكليا في الأساس وقد تمثلت الإختلالات في نمو النفقات العامة بمعدلات أكبر من الإيرادات العامة المتاحة والمحدودة المصادر
صاحب انتقال الجزائر من اقتصاد مخطط مركزيا إلى اقتصاد يعتمد على آليات السوق القيام بعملية ضخمة لإعادة توجيه سياساتها المالية، وتمثلت هذه العملية في مجموعة من الإصلاحات الهيكلية بالتعاون مع المؤسسات المالية الدولية. كانت السياسة المالية في إطار التخطيط المركزي تركز أساسا على تخصيص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*ثابتة في زمن العواصف*
امير(ة) المنتدى
امير(ة) المنتدى
*ثابتة في زمن العواصف*


ماهو ناديك المفضل؟ : جمعية شلف
انثى السرطان الديك
عدد المساهمات : 2042
الرصيد المالي : 26122
حب الاصدقاء له : 20
تاريخ الميلاد : 08/07/1993
تاريخ التسجيل : 25/08/2010
العمر : 30
الموقع : عين دفلى

بطاقة الشخصية
امراء المنتدى امراء المنتدى: 3

السياسة المالية في الجزائر Empty
مُساهمةموضوع: رد: السياسة المالية في الجزائر   السياسة المالية في الجزائر I_icon_minitimeالجمعة 21 يناير 2011 - 14:19

شكرا هيام
سلمتت يداك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://lamaislamia.alafdal.net
 
السياسة المالية في الجزائر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
***__________*** :: منتدى السنة الثانية ثانوي :: منتدى طلبة شعبة التقني رياضي-
انتقل الى: